في مكانٍ ما عميقٍ داخل جبال إيران الصامتة، تنحت الطبيعة روائعها في الحجر، طبقةً بعد طبقة، وسنةً بعد سنة. لم تولد "فيراتو ستون" لمجرد تصدير هذه الأحجار، بل لتحقيق رؤية: أن تجلب أناقة الحجر الإيراني الخالدة إلى قلب العمارة العالمية.
في مكانٍ ما عميقٍ داخل جبال إيران الصامتة، تنحت الطبيعة روائعها في الحجر، طبقةً بعد طبقة، وسنةً بعد سنة. لم تولد "فيراتو ستون" لمجرد تصدير هذه الأحجار، بل لتحقيق رؤية: أن تجلب أناقة الحجر الإيراني الخالدة إلى قلب العمارة العالمية.
اشترك الآن وابقَ على اطلاع دائم.